نبذة عن حياة الكاتب
معجم تفسير مفردات ألفاظ القرآن الكريم

هوامش من بداية حرف الصاد صفحة 609 – لنهاية الكتاب
(1) البخاري، باب الشروط، صفحة 8.
(2) روي عن ابن عباس رضي الله عنهما.
(3) كمثل رجل أطعم اليتيم وساعد الفقير أو اخترع اختراعاً استفاد الإنسان منه، وكلُّ هذه الأعمال هي أعمالٌ صالحة، ولكنه كفر بالله العظيم وارتكب المعاصي، أي السيئة من الأعمال.
(4) رواه أبو داود في سننه.
(5) رواه البخاري، رقم 9/484.
(6) البخاري، الجزء الثالث، رقم 301.
(7) الدارمي، باب الطهارة، صفحة 28.
(8) ابن ماجه، باب الزكاة، صفحة 3.
(9) المعجم الكبير للطبراني.
(10) سورة ص، الآية: 16. وقطّنا: حسابنا، نصيبنا.
(11) سنن ابن ماجه.
(12) البداية والنهاية، صفحة 9.
(13) صحيح البخاري.
(14) رواه الإمام البخاري في صحيحه.
(15) أحمد بن حنبل، مجلد 3 ص 429.
(16) رواه ابن حبَّان.
(17) رواه الديلمي 43101، وكنز العمال.
(18) مسند الإمام أحمد.
(19) البخاري، باب الطلاق، صفحة 4.
(20) رواه الدارقطني.
(21) مسند الإمام أحمد.
(22) ابن ماجه، باب الإقامة، ص 70.
(23) صحيح مسلم، رقم 2674.
(24) أخرجه ابن جرير وابن أبي حاتم.
(25) صحيح الإمام البخاري.
(26) البخاري، باب الجهاد، صفحة 17.
(27) صحيح البخاري ـ باب الصيد.
(28) صحيح مسلم، رقم 693.
(29) البخاري، باب الرقاق، الصفحة الأولى.
(30) ابن ماجه، باب الزهد، صفحة 9.
(31) مجمع البيان.
(32) صحيح مسلم، باب الإيمان، ص 323.
(33) نظرتْ إليهِ بطرفِ عينيها أو نظرتْ إليهِ بإعْراضٍ.
(34) رواه أنس بن مالك عن النبيِّ (ص) .
(35) سنن الدارمي، باب الجهاد، رقم 156.
(36) الترمذي، باب العلم، صفحة 7.
(37) ابن ماجه، باب الزهد صفحة 9، رواه أبو هريرة عن النبيّ (ص) .
(38) صحيح الإمام البخاري.
(39) الترمذي، باب القيامة، صفحة 32.
(40) صحيح البخاري ـ باب الدعوات.
(41) البخاري، التفسير، المجلد الثاني، صفحة 6.
(42) صحيح الإمام البخاري.
(43) أحمد بن حنبل، م 6، صفحة 455.
(44) شعب الإيمان للبيهقي، 14/125.
(45) رواه أبو نعيم في «الحلية» عن ابن عباس.
(46) الترمذي، باب القدر صفحة 7.
(47) أحمد بن حنبل، مجلد 2، صفحة 466.
(48) رواه البخاري ومسلم.
(49) البخاري، باب التوحيد صفحة 15.
(50) صحيح الإمام البخاري.
(51) السيرة الحلبية، ص 40
(52) راه الإمام مسلم في صحيحه.
(53) غريب الحديث، 1/32، والفائق 2/356 للزمخشري.
(54) رواه أحمد بن حنبل، الجزء الخامس، صفحة 113.
(55) رواه الإمام أحمد في مسنده.
(56) نصب الراية.
(57) صحيح مسلم، 4/133.
(58) المستدرك على الصحيحين للحاكم.
(59) سنن الدارمي، باب المناسك.
(60) ابن ماجه، باب الزهو صفحة (216) ورواه مسلم، رقم 55.
(61) روي عن أبي ذر الغفاري (رضي الله عنه).
(62) البخاري، الجزء الأول، صفحة 31.
(63) البخاري، رقم 313.
(64) رواه البخاري، رقم 1/275 و144.
(65) ابن ماجه، الجزء الثاني، باب التجارات 1/35.
(66) صحيح الإمام مسلم.
(67) أحمد بن حنبل، وسنن أبي داود.
(68) روي عن ابن عمر رضي الله عنهما.
(69) صحيح مسلم، رقم 592.
(70) تفسير الجلالين، آية (الكلالة).
(71) الترمذي، باب القدر ص 17.
(72) صحيح مسلم، صفحة 135.
(73) سنن الدارمي، صفحة 49.
(74) روي عن ابن عمر رضي الله عنهما.
(75) صحيح مسلم، الجزء الثالث، باب الأقضية رقم 1713.
(76) روي عن عبد الله الخراساني.

(*) هو لقمان بن عوراء (ابنُ أختِ النبيّ أيوب أو ابنُ خالته). قيل: كان نبياً، ولكن أكثر العلماء والمفسرين قالوا: لم يكن لقمان نبياً ولا ملكاً، بل كان عبداً مملوكاً، وقد رزقه الله تعالى العتقَ، وألهمه الحكمة. قال تعالى في قرآنه المجيد: {وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ}.
قيل: عاش لقمان إلى مبعث داود (ع). وروي أن مولاه أمرهُ أن يذبحَ شاةً، وأن يُخرجَ منها أطيبَ مُضغتين، ففعل، وأخرج اللسانَ والقلبَ، وبعدها أمرهُ أن يذبحَ شاةً أخرى وأن يخرجَ منها أخبث مُضغتين، فجاءَهُ باللسان والقلب. فسأله: وكيف يكونان أطيب مضغتين وأسوأ مضغتين في آن معاً؟ فقال لقمان: هما أطيبُ شيءٍ إِنْ طابا، وأخبثُ شيءٍ إِنْ خَبُثَا.
وجاء في كتاب «من لا يحضره الفقيه» أن لقمانَ قال لابنه: « إنّ الدنيا بحرٌ عميقٌ هلك فيه خلقٌ كثيرٌ، فاجعل سفينتك فيها الإيمانَ بالله، وشراعَك التوكلَ على الله، وزادَك فيها تقوى الله، فإن نَجوتَ فبرحمةِ الله، وإن هلكت فبذنوبك».
ولقد سُميت سورة في القرآن الكريم باسم «لقمان» (ع).
(77) المعجم الكبير للطبراني.
(78) كنز العمال، رقم 22777
(79) أحمد بن حنبل، الجزء الأول صفحة 417.
(80) البخاري، بدء الخلق، صفحة 7.
(81) النهاية في غريب الأثر، 4/303.
(82) مسند الإمام أحمد.
(83) البخاري، باب الصوم صفحة 49.
(84) ابن ماجه، باب الإمامة ص 25.
(85) رواه البخاري، رقم 3/267.
(86) والاسْتِنْساخُ، بالمفهوم المتعارَفِ عليهِ اليوم، هو أنْ توجِدَ نسخةً تامّةً عنْ كائنٍ حيٍّ مطابقةً له، سواءٌ كانَ هذا الكائنُ إنساناً أو حيواناً أو نباتاً.
والاسْتِنْساخُ البشريُّ يرتكزُ على قاعدةٍ عِلميّةٍ تؤدّي، في حالِ تطبيقها، إلى توليدِ كائنٍ بشريٍّ مشابهٍ تماماً لشخصٍ معيّنٍ من حيث الشكلُ والصفاتُ الوراثيّةُ لهذا الشَّخْص.
والانطلاقُ في هذه العمليةِ يبدأ من حقيقةٍ مُكْتَشَفَةٍ في خَلْقِ الإنسانِ أوْدَعَها اللّهُ جلّتْ قُدرتُه في تركيبِ جسدِهِ، وفي وظائفِ بعضِ الأعضاءِ فيه، لكي يتمَّ التّكاثرُ وَحِفْظُ النوعِ البشريّ.
لقد خلقَ سبحانهُ وتعالى خلايا جنسيةً تتولدُ في خصيةِ الرجلِ وفي مبيضِ المرأة. وتحتوي كلُّ خليةٍ منها على 23 كروموزوماً عند الرجل كما عند المرأة. ويتمّ الإنجابُ الطبيعيُّ عندما تدخلُ هذه الكروموزوماتُ مع السائلِ المنويِّ من الرجلِ في بُوَيضةِ المرأة، فيجتمعُ في هذه البُويضةِ 46 كروموزوماً، نصفُها من الرجلِ والنصفُ الآخرُ مِنَ المرأةِ. ويأتي المولودُ من عمليّةِ التلاقُحِ الطبيعيّةِ هذه حاملاً صفاتٍ كثيرةً بدنيةً ومعنويةً، مما يحملُ أبواه منها.
هذا في الإنجابِ الطبيعيّ.
أما طريقةُ الاسْتِنْساخِ الجديدةُ التي تَشْغَلُ العالمَ اليومَ، فتقومُ على أخذِ خليّةٍ من جسمِ شخصٍ ما والعملِ عليها. وقد أودعَ اللّهُ القادِرُ في كلِّ خليّةٍ من أجسامِ البشرِ 46 كروموزوماً، أي العددَ المطلوبَ لإتمامِ خلقِ الكائن البشريِّ. تُعالَجُ الخليّةُ المشارُ إليها بواسطةِ موادَّ كيماويةٍ معيّنةٍ، وتيارٍ كهربائيٍّ معيّنٍ، ثمَّ يجري إدْخالُهَا في بُويضةِ المرأةِ.. وتُنقَلُ بعد ذلك هذه البُويضةُ إلى رحمِ المرأةِ حيثُ تنمو وتتحوّلُ إلى جنينٍ كامل.
ويأتي المولودُ من هذه العمليةِ حاملاً جميعَ صفاتِ الشخصِ الذي أُخذتْ منهُ الخليّةُ التي تمّتْ معالجتُها. وهذا يشبهُ تماماً استنساخَ أيِّ ورقةٍ على أجهزةِ التصويرِ الفوريِّ بالألوان، إذ تأتي الصورةُ نسخةً تامةً عن الورقةِ الأصليةِ.
(87) سنن ابن ماجه.
(88) سنن أبي داود.
(89) السيرة النبوية لابن هشام.
(90) ابن ماجه، باب الأدب، صفحة 39.
(91) قال أبو عيسى حديث أبي هريرة حسن غريب.
(92) المعجم الوسيط.
(93) الترمذي، باب الجهاد ص 33.
(94) أحمد بن حنبل، الجزء الثالث رقم 401.
(95) النسائي، باب الجنائز صفحة: 100.
(96) البخاري، باب الأدب، صفحة 48.
(97) سنن الدارمي، باب الأدب، ص 5.
(98) البخاري، باب الشهادات صفحة 5.
(99) أخرجه البخاري ومسلم وأحمد.
(100) أخرجه الحاكم في المستدرك 1/460.
(101) البخاري، رقم 18 باب العلم.
(102) البخاري، التفسير، مجلد 9 صفحة 9.
(103) سنن أبي داود.
(104) سنن ابن ماجه.
(105) سنن الترمذي ـ باب الدعوات.
(106) الترمذي، من حديث أبي أمامة، الدعوات رقم 115.
(107) المعجم الوسيط للطبراني.
(108) ابن هشام، الجزء الثالث صفحة 342.
(109) البخاري، باب الإيمان صفحة 39.
(110) أحمد بن حنبل، م 2 صفحة 251.
(111) مسند الإمام أحمد
(112) أحمد بن حنبل، م 6 ص 256.
(113) أحمد بن حنبل، الجزء الثاني صفحة 172.


مقدمة الكتاب
القسمُ الأوّل
القِسم الثاني
القِسم الثالِث
القسم الرابع
الإسلام وثقافة الإنسان
الطبعة: الطبعة التاسعة
المؤلف: سميح عاطف الزين
عدد الصفحات: ٨١٦
تاريخ النشر: ٢٠٠٢
الإسلام وثقافة الإنسان
الطبعة: الطبعة التاسعة
المؤلف: سميح عاطف الزين
عدد الصفحات: ٨١٦
تاريخ النشر: ٢٠٠٢
الإسلام وثقافة الإنسان
الطبعة: الطبعة التاسعة
المؤلف: سميح عاطف الزين
عدد الصفحات: ٨١٦
تاريخ النشر: ٢٠٠٢
الإسلام وثقافة الإنسان
الطبعة: الطبعة التاسعة
المؤلف: سميح عاطف الزين
عدد الصفحات: ٨١٦
تاريخ النشر: ٢٠٠٢