نبذة عن حياة الكاتب
خَاتَمُ النَّبييِّن مُحَمَّد (ص) - الجزء الثاني

من جوامع كلام رسول الله (ص)
قال (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : «لقد أُعطيتُ جوامعَ الكلم»[*].
ومن جوامع كلامه (صلّى الله عليه وآله وسلّم) :
1 - رأسُ الحكمة مخافةُ الله[*].
2 - لا فقرَ أشدُّ من الجهل[*].
3 - المستشارُ مُؤتَمَنٌ[*].
4 - من تواضَعَ لله رفَعَهُ[*].
5 - إذا أتاكُمُ كريمُ قومٍ فَأَكرِمُوهُ[*].
6 - شرُّ المكاسب، الربا، وشرُّ المآكلِ أكلُ مالِ اليتيم[*].
7 - الأمانةَ تجرُّ الرزق والخيانة تجرُّ الفقر[*].
8 - ما قلَّ وكفى خيرٌ مما كثُر وألهى[*].
9 - اتَّقُوا فراسةَ المؤمِنِ فإنَّهُ ينظُرُ بنور الله تعالى[*].
10 - اتّقُوا الحرامَ بالبنيانِ فإنَّهُ أساسُ الخراب[*].
11 - لا تُظهرِ الشماتَةَ بأخيك فَيُعافيَه اللَّهُ ويَبْتَليَك[*].
12 - قليلٌ يكفيك خيرٌ من كثيرٍ يُرْديك[*].
13 - ما أقرَّ قومٌ المُنكَرَ إلا عمَّهُمْ بعذاب مُحْتَضَر[*].
14 - وُدُّ المؤمن للمؤمن من أعظم شِعَب الإِيمان[*].
15 - ما أنزل الله داءً إلاَّ وأنزَلَ له شفاءً[*].
16 - ما خُيّرتُ بين أمرين إلاَّ واخْترتُ أيسَرَهُما[*].
17 - طوبى لمن تَرَكَ شهوةً حاضرةً لموعود لَمْ يَرَهُ[*].
18 - عليك بالجماعة فإن الذئب يأخذ القاصية[*].
19 - الأميرُ الجائر خيرٌ من الفتنة، وكلٌّ لا خيرَ فيه، وفي بعض الشر خيارٌ[*].
20 - لا تتمنَّوا لقاء العدو وإذا لقيتموه فاثبتوا[*].
21 - المؤمن للمؤمن كالمرآة إذا وجَدَ به عيباً نبَّهَهُ إليه[*].
22 - سبابُ المؤمن فسوق وقتالُهُ كفرٌ[*].
23 - من أعان ظالماً على ظلمِهِ سلّطَهُ الله عليه[*].
24 - الإِيمان نصفان: نصفٌ في الصبر ونصفٌ في الشكر[*].
25 - الهديَّةُ تورث المحبةَ وتَسِلُّ الأحقادَ. والهديةُّ ثلاثٌ: هديةُ مكافأةٍ، وهديةُ مصانعةٍ، وهديةٌ لله[*].
26 - عش ما شئتَ فإنك ميّتٌ، وأحببْ ما شئتَ فإنك مفارقٌ، واعملْ ما شئتَ فإنك مجزيٌّ عليه[*].
27 - أعجزُ الناس مَنْ عجِزَ عن الدعاء، وأبخلُ الناس مَنْ بَخِلَ بالسلام[*].
28 - المؤمنُ القويُّ خيرٌ من المؤمن الضعيف، وفي كلٍّ خير[*].
احرصْ على ما ينفعُك، واستعِنْ بالله ولا تَعْجَزْ، وإنْ أصابَكَ شيءٌ فلا تَقُلْ لو أني فعلتُ كذا وكذا. ولكنْ قُلْ: قدَّرَ الله وما شاءَ فَعَلَ، فإنَّ «لو» تفتحُ عملَ الشيطان[*].
29 - العلمُ خزائنُ ومفاتيحها السؤالُ. فاسْأَلوا رَحِمَكُمُ الله، فإنه يُؤجَرُ أربعةٌ: السائلُ والمتكلمُ والمستمعُ والمحبُّ لهم[*].
30 - إنَّ الله لا يقبض العلم من صدورِ الرجالِ، وإنّما يقبضُهُ بموت العلماء. فإذا لم يبقَ عالمٌ اتخذَ الناسُ رؤساءَ جُهّالاً، فإذا استُفتوا أفتَوْا بغير علمٍ فضَلّوا وأَضَلُّوا[*].
31 - أربعةٌ تُلزِمُ كُلَّ ذي حجىً وعقلٍ من أمَّتي: استماعُ العلم وحفظُهُ ونَشرُهُ والعملُ به[*].
32 - من أحبَّ أن يكون أعزَّ الناسِ فَلْيتَّقِ الله. ومن أحبَّ أن يكونَ أقوى الناس فليتوكَّلْ على الله. ومن أحبَّ أن يكون أَغنى الناس فليكنْ بما في يد الله أوثقَ منه بما في يده[*].
33 - مَثَلُ أهلي كسفينةِ نوحٍ من ركبها نجا ومن تخلّف عنها غَرِق[*].
34 - إني تاركٌ فيكُمُ الثقلين: كتابَ الله وعترتي أهلَ بيتي، فانظروا كيف تخلُفوني فيهما[*].
35 - إني تارك فيكم ما إن تمسكتم بهما لن تضلّوا بعدي أبداً: كتابَ الله وسُنَّتي[*].
36 - من استوى يوماه فهو مغبون، ومن كان غدُهُ شراً من يومِهِ فهو ملعونٌ، ومن لم يتفقد النقصان في عملِهِ كان النقصانُ في عقلِه، ومن كان النقصانُ في عملِهِ وعقلِهِ فالموتُ خيرٌ له من حياتِه[*].
37 - والله لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنون حتى تحابّوا. ألا أَدُلُّكُمْ على شيءٍ إن فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم[*].
38 - من رأى سلطاناً جائراً، مستحلاً لحرمِ الله، ناكثاً لعهد الله، مخالفاً لسنة رسول اللّه، يعمل في عباد الله بالإثم والعدوان، فلم يغرِ عليه بفعل ولا قول، كان حقاً على الله أن يدخله مدخله[*].
غـزوات رسـول اللّه (صلّى الله عليه وآله وسلّم) وسـراياه
روي أن عدد مغازي رسول اللّه (صلّى الله عليه وآله وسلّم) التي غزاها بنفسه كانت تسعاً وعشرين غزوة، وسراياه التي بعث فيها سبعاً وأربعين سرية، وما قاتَلَ فيه من المغازي كان تسعَ غزوات.
والمغازي هي:
1 - ودان أو الأبواء.
2 - بُواط.
3 - العشيرة.
4 - سفوان.
5 - بدر الكبرى.
6 - بني سليم.
7 - بني قَيْنُقاع.
8 - السويق.
9 - قرقرة الكدر.
10 - غطفان أو ذي أمر.
11 - بحران الحجاز.
12 - أحد.
13 - حمراء الأسد.
14 - بني النضير.
15 - ذات الرقاع.
16 - بدر الآخرة أو بدر الموعد.
17 - دومة الجندل.
18 - بني المصطلق أو المريسيع.
19 - الخندق أو الأحزاب.
20 - بني لحيان.
21 - الحديبية.
22 - ذي قرد.
23 - خيبر.
24 - وادي القرى.
25 - عمرة القضاء.
26 - فتح مكة.
27 - غزوة حنين
28 - الطائف.
29 - تبوك.
وأما السرايا فهي التي لم يكن يخرج فيها رسول اللّه (صلّى الله عليه وآله وسلّم)، فإن كان فيها أكثر من واحد قيل لها سرية، وإن كان واحداً قيل لها بعث. وقد اقتصرنا في متن الكتاب على عددٍ من السرايا ولم نذكرها جميعها منعاً للتطويل مع وجود التشابه في الأسباب والوقائع والنتائج، فكان اكتفاؤنا بأهم السرايا فقط.
زوجـات رسـول اللّه (صلّى الله عليه وآله وسلّم)
تزوج رسول اللّه (صلّى الله عليه وآله وسلّم) خمس عشرة امرأة، وبنى بثلاث عشرة، وجمع بين إحدى عشرة، وتوفي عن تسعٍ، وله من العمر 63 عاماً. وفيهن قيل:
تُوفّيَ رسولُ اللّهِ عَنْ تِسْعِ نِسْوَةٍ
إليهنَّ تُعْزَىَ المَكْرُماتُ وتُنسَبُ
فعائشةُ، ميمونةٌ وصفيَّةٌ
وحفصةُ تتلوهُنَّ هِندٌ وزينبُ
جويريةٌ مع رملة ثم سودةٍ
ثلاثٌ وستٌّ ذِكرُهُنَّ مُهَذَّبُ
1 - خديجة بنت خويلد.
2 - سودة بنت زُمعة.
3 - عائشة بنت أبي بكر الصديق.
4 - حفصة بنت عمر بن الخطاب.
5 - زينب بنت خزيمة بن الحارث.
6 - زينب بنت جحش.
7 - رملة بنت أبي سفيان (أم حبيبة).
8 - أم سلمة هند بنت أبي أمية بن المغيرة المخزومي.
9 - ميمونة بنت الحارث الهلالية.
10 - صفية بنت حُيَيّ بن أخطب.
11 - جويرية بنت الحارث بن أبي ضرار.
12 - خولة بنت حكيم.
13 - مارية القبطية.
ولم يَبْنِ بأميمة بنت النعمان لأنها أحبَّت أن تتعالى عليه (صلّى الله عليه وآله وسلّم)، ولا بامرأة من بني مُرَّة لأنه وجدها برصَاء.
أبناؤه وبناته (صلّى الله عليه وآله وسلّم)
القاسم، زينب، رقية، أم كلثوم، فاطمة، وعبد اللّه (الذي هو الطيب والطاهر) وجميعهم من أم المؤمنين خديجة وإبراهيم من السيدة مارية بنت شمعون ـ القبطية الأصل.
مات ابنه القاسم، ثم عبد اللّه، فقال العاص بن وائل السّهمي «قد انقطع ولده فهو أبتر» فأنزل اللّه تعالى {إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الأَبْتَرُ *} [الكَوثَر: 3].
وقد توفي جميع أبنائه وبناته في حياته، ولم يبقَ منهم إلاَّ فاطمةُ الزهراء، توفاها اللّه تعالى بعد ستة أشهر من انتقال أبيها إلى الرفيق الأعلى.
فيكون للنبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم) سبعة أولاد: أربع بنات وثلاثة بنين.
حُرّاسَه (صلّى الله عليه وآله وسلّم)
سعد بن معاذ حرسه ليلاً يوم بدر.
محمد بن مسلمة حرسه يوم أحد.
الزبير بن العوام حرسه يوم الخندق.
المغيرة بن شعبة حرسه يوم الحديبية.
أبو أيوب الأنصاري حرس خيمته ليلة عودته من خيبر.
بلال، وسعد بن أبي وقاص، وذكوان بن قيس حرسوه بوادي القرى.
مرثد ابن أبي مرثد الغنوي حرسه ليلة وقعة حنين.
شعراؤه (صلّى الله عليه وآله وسلّم)
حسان بن ثابت. ويقال له شاعر رسول اللّه (صلّى الله عليه وآله وسلّم) .
عبد اللّه بن رواحة (خزرجي).
كعب بن مالك (خزرجي).
هؤلاء الشعراء الثلاثة كانوا من الأنصار، يناضلون عن رسول اللّه بشعرهم، وبسيوفهم، ويهجون قريشاً ويعيبون عليهم عبادة الأصنام، ويفخرون بانتصار المؤمنين. ولم يكن من المهاجرين شعراء كالأنصار إذ تحاشوا هجاء قوم، تشدّهم إليهم روابطُ عديدة. ولكنَّ ذلك لم يمنع أن يحاربوهم دفاعاً عن عقيدتهم، وإن لم يهجوهم شعراً.
مؤذِّنوه (صلّى الله عليه وآله وسلّم)
بلال بن رباح، وابن أم مكتوم بالمدينة.
وسعد القرظ، وأبو محذورة واسمه «أوس» بمكة بعد الفتح.
رباح الأسود: كان يؤذن لرسول اللّه أحياناً.
خَدَمهُ (صلّى الله عليه وآله وسلّم)
- أنس بن مالك (الأنصاري)، خدمه منذ قدومه المدينة حتى وفاته (صلّى الله عليه وآله وسلّم) . وكانت خدمته بين يديْ رسول اللّه في السفر والحضر.
- عبد اللّه بن مسعود كان صاحب سواكه ونعله، وكان يمشي بالعصا أمامه حتى يدخل الحجرة.
- معيقيب الرومي كان صاحب خاتمه.
- عقبة بن عامر الجهني كان صاحب بغلته.
- أسقع بن شريك صاحب راحلته.
- بلال بن رباح كان على نفقاته.
ومن النساء: أَمةُ اللّه بنت رزينة، خولة جدة حفص بن سعيد، مارية أم الرباب، ومارية جدة المثنى بن صالح بن مهران.
موالي رسُول اللّه (صلّى الله عليه وآله وسلّم)
1 - زيد بن حارثة تبناه النبيُّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم) حتى نزلت الآية: {ادْعُوهُمْ لآِبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ} [الأحزَاب: 5] والآية: {مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا *} [الأحزَاب: 40].
2 - شقران واسمه صالح، وكان عبداً حبشياً لعبد الرحمن بن عوف فوهبه للنبيِّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم) فأعتقه.
3 - أبو رافع، وقيل اسمه: أسلم. وصالح كان مولى للعباس بن عبد المطلب، وهبه للنبيِّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم) فأعتقه.
4 - سلمان الفارسي وكنيته أبو عبد اللّه من نواحي أصبهان. وقد تقدمت سيرة حياته في هذا الكتاب.
5 - سفينة (من الفرس)، كان لأم سلمة زوج النبيِّ فأعتقته واشترطت عليه خدمة رسول اللّه. وقيل اسمه مهران وقيل رومان. وكنيته «أبو عبد الرحمن». وقد سمّاه الرسول (صلّى الله عليه وآله وسلّم) سفينة لأنه حمل أمتعةً للصحابة ثقلت عليهم.
6 - أبو كبشة، واسمه سليم، اشتراه رسول اللّه (صلّى الله عليه وآله وسلّم) وأعتقه.
7 - رُوَيفع: (أبو مويهبة) اشتراه رسول اللّه (صلّى الله عليه وآله وسلّم) وأعتقه.
8 - رباح الأسود: كان يؤذِّن أحياناً.
9 - فضالة (من أهل اليمن)، ولم يذكر عنه شيء غير ذلك.
10 - مِدْعَم، عبد أسود أهداه رفاعة بن زيد الجذامي لرسول اللّه (صلّى الله عليه وآله وسلّم) فأعتقه.
11 - يسار: الراعي الذي كان يرعى إبل الرسول (صلّى الله عليه وآله وسلّم) فقتله العرنيون.
12 - مهران: مولى آل أبي طالب أعطوه للنبيِّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم) فأعتقه.
13 - مابور، أهداه المقوقس للنبيِّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم) مع السيدة مارية وأختها سيرين. وكان خصيّاً.
14 - سندر.
ومن النساء:
أم أيمن، وأميمة، وسيرين قبل أن يتزوجها حسان بن ثابت.
خيله وبغاله وإبِله
1 - الخيول:
كان له سبعة جياد وهي:
- السكب تشبيهاً بسكب الماء وانصبابه لشدة جريه، وكان كميتاً بين السواد والحمرة، أغرَّ.
- المرتجز واسمه مأخوذ من الرجز لحسن صهيله، ولونه أبيض.
- اللحيف.
- اللزاز.
- الظَّرِف.
- الورد بين الكميت والأشقر.
- سَبحة أي سريع الجري.
2 - البغال:
بغلة شهباء يقال لها (دُلدُل)، وأخرى يقال لها (فضة)، وبغلة أهداها له المقوقس، وأخرى من دومة الجندل، وأخرى من عند النجاشي.
وكان عنده حمار يقال له (يعفور) نَفَقَ في حجة الوداع.
الإِبل:
ناقة يقال لها (القصواء)، وناقة يقال لها (الجدعاء)، وناقة يقال لها (الغضباء). وقيل إن هذه الأسماء الثلاثة تعود لناقة واحدة هي القصواء.
أسماء الأسـلحة
كان لرسول اللّه (صلّى الله عليه وآله وسلّم) من السيوف تسعة، ومن الدروع سبعة، ومن القسيّ خمسة، ومن الأتراس ثلاثة، ومن الرماح اثنان، ومن الحراب خمسة، ومن الخُوَذِ اثنتان.
السـيوف:
- مأثور: ورثه عن أبيه.
- العضب أي القاطع.
- ذو الفقار.
- الصَّمْصامة: وهو سيف عمرو بن معديكرب.
- القلعي: نسبة إلى برج القلعة وهو موضع بالبالية.
- الحتف أي الموت.
- الرَّسوب الذي يرسب ويستقر في الضربة. ويقال إنه أحد السيوف التسعة التي أهدتها بلقيس لسليمان (عليه السلام) .
- المِخْذَم أي القاطع.
- القضيب، (من قضب الشيء: قطعه).
الدروع:
ذات الفضول (طويلة جداً).
- ذَات الوشاح.
- ذات الحواشي.
- السفرية.
- الفضة.
- البتراء (لقصرها).
- الخِرْنِق (لنعومتها).
القسـيّ:
- القوس.
- الروحاء.
- الصفراء.
- الزوراء.
- السداد.
الأتراس:
ترس يقال له «الأزلوق» لأن السلاح يزلق عنه، وترس يقال له «مُنق»، وآخر على شكل تمثال لعقاب، أُهديَ إليه فكرهَهُ (صلّى الله عليه وآله وسلّم) وأتلفه.
الرماح:
- المثْنى.
- المثْوى.
الحراب:
- النبعة.
- البيضاء.
- العنزة وهي صغيرة تشبه العكاز.
- المهر.
- النمر.
الخُوَذ:
خوذة يقال لها «الموشح»، وأخرى «ذات السبوغ» أو «السبوغ».

المصادر والمراجع
- القرآن الكريم
- تفسير القرآن الكريم، مجمع البيان للطبرسي
- تفسير القرآن الكريم، للطبري
- تاريخ الطبري
- تفسير القرآن الكريم، للقرطبي
- تفسير القرآن الكريم، لابن كثير
- السيرة النبوية لابن كثير
- البداية والنهاية، لابن كثير
- تفسير العياشي
- لسان العرب، لابن منظور
- في ظلال القرآن، للسيد قطب
- السيرة النبوية، لابن هشام ، طباعة مصر، 1355هـ/ 1936م
- سيرة ابن إسحاق
- السيرة الحلبية
- الكامل، لابن الأثير
- تاريخ اليعقوبي
- الملل والنحل، للشهرستاني
- تاريخ الإسلام، المغازي، الحافظ شمس الدين الذهبي
- تاريخ الخميس، للديار بكري
- صحيح البخاري
- صحيح مسلم
- مسند احمد بن حنبل
- الترمذي/ المناقب
- مستدرك الحاكم
- سنن النسائي
- سنن ابن ماجه
- سنن البيهقي
- سنن أبي داود
- سنن الدارمي
- طبقات ابن سعد
- كشف الخفاء، للعجلوني
- كنز العمال، الهندي
- وسائل الشيعة، الحر العاملي
- أعيان الشيعة، محسن الأمين
- البحار، عن تفسير القمي
- مغازي الواقدي
- المناقب، لابن شهرآشوب
- السيرة النبوية، لدحلان
- خاتم النبيين، محمد أبو زهرة
- عبقرية محمد، عباس محمود العقاد
- على هامش السيرة، طه حسين
- حياة محمد، محمد حسين هيكل
- محمد رسول اللّه، محمد رضا
- صور من حياة الرسول، أ مين دويدار
- القرآن وقضاياه، لبنت الشاطئ
- أحسن الأثر، سلمان مروة
- الإسلام يتحدى، وحيد الدين خان
- السيرة النبوية، للندوي
- سيرة المصطفى، الحسني
- دراسة في السيرة، عماد الدين خليل
- الصحيح من سيرة النبي الأعظم، جعفر مرتضى العاملي
- كتاب الدعوة إلى الإسلام، كتاب الوعي، أحمد المحمود
- زاد المعاد في هدي خير العباد ، شمس الدين محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية، دار الكتب العلمية - بيروت - لبنان
- الرحيق المختوم ، الشيخ صفي الرحمن المباركفوري - المكتبة العصرية - صيدا - 1418هـ - 1997م
- موسوعة عظماء حول الرسول ، الشيخ عبد الرحمن العك، دار النفائس، بيروت الطبعة الأولى، 1412هـ - 1991م


مقدمة الكتاب
القسمُ الأوّل
القِسم الثاني
القِسم الثالِث
القسم الرابع
الإسلام وثقافة الإنسان
الطبعة: الطبعة التاسعة
المؤلف: سميح عاطف الزين
عدد الصفحات: ٨١٦
تاريخ النشر: ٢٠٠٢
الإسلام وثقافة الإنسان
الطبعة: الطبعة التاسعة
المؤلف: سميح عاطف الزين
عدد الصفحات: ٨١٦
تاريخ النشر: ٢٠٠٢
الإسلام وثقافة الإنسان
الطبعة: الطبعة التاسعة
المؤلف: سميح عاطف الزين
عدد الصفحات: ٨١٦
تاريخ النشر: ٢٠٠٢
الإسلام وثقافة الإنسان
الطبعة: الطبعة التاسعة
المؤلف: سميح عاطف الزين
عدد الصفحات: ٨١٦
تاريخ النشر: ٢٠٠٢